تهدف استشارات المشاريع (القائمة أو إطلاق الجديدة منها أو تطوير المشاريع) إلى أن تغير من طريقة تفكيرك وأن تعلمك مهارات اقتناص الفرص بسرعة.
إذا كنت تشعر بوجود خطأ ما في حياتك مع أنك تعمل لساعات طويلة دون فائدة، أو إن كنت تريد حل مشاكل مشروعك ورفع دخلك بطرق مجنونة، فهذه الاستشارة مصممة خصيصًا لك.
من وجهة نظري الشخصية، الاستشارات مناسبة للفئات التالية:
1- رواد الأعمال الشباب والنساء العرب (على تنوع فئاتهم).
2- الموظفين الذين يريدون إطلاق مشاريع جانبية بجانب الوظيفة.
3- كل من يريد البدء بإطلاق مشروع مربح صغير أو متوسط أو كبير (كل حسب ميزانيته وبلده).
4- كل من يبحث عن أفكار مشاريع تولد مصادر دخل سلبية.
5- كل صاحب مشروع خاسر أو حتى ناجح لكنه يعاني من مشاكل التوسعة والانتشار.
6- كل من لديه مشاكل في التسويق والمبيعات.
7- كل من يبحث عن فكرة مشروع مجنونة في مدينته (بغض النظر عن المدينة).
8- الموظف الذي يريد التطور في وظيفته وتعلم ربط المبيعات والتسويق بعلم النفس.
9- كل صاحب مشروع يريد تطوير قسم التسويق والمبيعات بشركته والتميز عن منافسيه وزيادة حصته السوقية بأسرع وقت وأقل جهد وأقل تكلفة.
10- تدريب موظفيك على التسويق والمبيعات وصناعة المحتوى لمشروعك للتسويق الذكي له في أي بلد كان.

تتضمن الاستشارة 4 مراحل مقسمة على النحو التالي:

1- المرحلة الأولى: خلال أول اجتماع نناقش أهدافك المالية من المشروع والخطة التوسعية ونسألك أسئلة محددة لتحليل واقتراح أنسب خطة تسويق ومبيعات أو فكرة مشروع مناسبة لك ولميزانيتك في السوق المستهدف (يكون الاجتماع مع إدارتنا مباشرة - الأستاذ م. محمد الدروبي وفريق عمله).

2- المرحلة الثانية: نحتاج فيها لفترة 5 أيام يقوم بها فريقنا بدراسة الخطة التسويقية والتوسعية ومطابقتها مع مشكلتك وميزانيتك والسوق المستهدف.

3- المرحلة الثالثة: خلال هذه الفترة نقوم أيضًا بدراسة ميزات مشروعك التنافسية، والمنافسين المحتملين، وعوامل تميز ونجاح المشروع، وإضافة ميزات جديدة غير موجودة عند المنافسين، ونصائح الخطة التوسعية.

4- المرحلة الرابعة: عند انتهاء فترة الـ5 أيام هذه نقوم بترتيب اجتماع آخر لنقدم لك نتائج دراساتنا وأفضل الأفكار والخطط المناسبة لك بناءً على اجتماعنا في المرحلة الأولى.

أنا مختص في اكتشاف الثغرات والمشاكل التي تهدر أموالك في مشروعك وبإمكاني استخلاص الفرص واستراتيجيات التسويق والمبيعات المناسبة لمشروعك والتي تحقق لك الأرباح في مجال عملك.
وحتى إذا كنت مقتنعًا أن مشروعك حقق لك أفضل النتائج، فسوف أثبت لك العكس.
وأقوم بنقل مشروعك إلى بُعد ثانٍ آخر مع فريق عملي، بنفس الطرق والاستراتيجيات التي طبقناها مع أي براند محلي أو عالمي آخر، والأمثلة والبراهين كثيرة في صفحاتي على وسائل التواصل الاجتماعي.
فعلى سبيل المثال، إذا أردت تطوير مبيعاتك في الحملات الإعلانية أونلاين سوف تجد عشرات الأشخاص يستطيعون تعليمك إطلاق الحملة وضبط إعدادات الإعلان (تعليم التكتيكات) وعلى الأغلب تطبيقها لن ينجح معك لأن كل مشروع يختلف عن الآخر.
ولكنك لن تجد أحدًا يعلمك الاستراتيجيات؛ الاستراتيجية تكون بالانتقال من النقطة أ إلى النقطة ي، يعني كيف أصرف 10 آلاف دولار وأحصل على 100 ألف دولار بأسرع وقت وأقل جهد وبطريقة مجنونة مع تجنب المنافسين وحروب تخفيض الأسعار.
إذا لاحظت أن كل المعلومات الموجودة على صفحاتي في مواقع التواصل الاجتماعي غير موجودة على الإنترنت إطلاقًا، لأنها نابعة عن تجارب شخصية وتطبيقي لنظريات سيكولوجيا ومبيعات وتسويق لمشاريع مجنونة أطلقتها بنفسي خلال الـ12 سنة الماضية.

اذكر لي أسماء 3 أشخاص في العالم نجحوا بطرق منطقية.
هل إيلون ماسك كان منطقيًا عندما قرر تسيير رحلات سياحية إلى الفضاء؟
هل التفكير المنطقي بالنسبة لك هو نسخ أفكار الآخرين والاستماع إلى رأي الناس بك؟
إذا كنت تقرأ إجابتي عن هذا السؤال حتى الآن فهذا يعني أنك إنسان غير منطقي مثلي تمامًا، أنت تتابعني لأنك مؤمن تمامًا بوجود نسخة أخرى من المنطق غير المتعارف عليها بين أغلب الناس.

أتفق معك 100%، ما تراه على السوشيال ميديا لي هو (محتوى) وليس برنامج تعليمي أو تدريبي.
لا أستطيع أن أغطي لك كل جوانب أي فكرة أو مشروع أو نظرية أطرحها بدقيقة واحدة فقط على الإنستغرام.
كل فكرة أطرحها لها تفاصيل وأسرار وتحديات صعبة وحلول مجنونة لهذه التحديات، ولذلك أطلقت نظام الاستشارات هذا كي أساعدك بالأفكار والنظريات العملية المصممة خصيصًا لمشروعك حتى تساعدك بالنجاح في أسرع وقت وأقل جهد وأقل تكلفة.

هذه كانت واحدة من أكبر أخطائي من 10 سنوات، كنت أظن أن رأس المال هو كل شيء، وعندما جمعت رأس المال اللازم لإطلاق أول مشروع لي لم أصرف منه الكثير، لأني عانيت جدًا بتجميعه، وتعلمت البحث عن كل الطرق المحتملة للتوفير واستخدمت كل الأدوات المجانية حتى أستطيع إطلاق مشاريع بأقل التكاليف والمخاطر.
واحد من أهم أهدافي في أي استشارة هو تعليمك كل الطرق الممكنة للتوفير في مشروعك الحالي أو الجديد، أو نصحك بأفضل فكرة مشروع في بلدك وبناءً على دراسات وبيانات حقيقية وليس عن طريق المشاعر.

هدف الاستشارة هو الدخول في صلب مشكلتك مباشرةً وحلها، سواء كنت تريد أن تبدأ بمشروع جديد، أو تطوير مشروعك الحالي، أو حل مشاكل مشروعك في التسويق والمبيعات.
تتضمن الاستشارة 4 مراحل ودراسة كاملة لمشكلتك وإعطائك أفضل الطرق العلمية لحلها.
بينما البرنامج التدريبي المكثف يكون مناسبًا للأفراد الذين يرغبون بالحصول على معلومات وطرق جديدة في التسويق والبيع وأفكار المشاريع ومواضيع متعددة أخرى.
البرنامج التدريبي يتضمن محتوى متجدد وحصري لمدة عام، ولكن في بعض الأحيان يكون عندك مشاكل محددة وتريد حلها بسرعة.

تكمن أهمية الاستشارة بالتعلم من أخطائي وتجاربي الفاشلة والناجحة منها أيضًا والتي دفعت ثمنًا باهظًا لها من أموال وجهد وعرق ودم خلال الـ12 عام الماضي.
صممت هذه الاستشارة على عدة مراحل حتى تختصر عليك الطريق والوقت والجهد والتكاليف سواء بإطلاق مشروع جديد أو بحل مشاكلك في مشروعك الحالي ولإعطائك أيضًا أفكار جديدة قابلة للتنفيذ وبكلف منطقية وقليلة.
وعندها تطبيقك لمعلومات الاستشارة سيكون الضامن لنجاحك.